زوجة تنتقم من زوجها من أجل خيانته لها

حكاية زوجة كانت تحب زوجها كانت بينهم قصة حب كبيرة جدا وتغير جدا على زوجها ... ويمكن الزوج فى أخطأ فى حقها كثيرا ..
بسبب تليفوناته أمامها مع النساء ولكن بسبب شغل بينه وبين النساء شغل تسويق حر
ولكن الزوجة كانت تغير جدا وتتضايق جدا من هذا الوضع ويعتبر بالنسبة لها خيانة لها .
ولكن الزوج قطع علاقاته التليفونية مع النساء من أجل زوجته .


بداية الموضوع


الزوج : أنا لا أشك فى أخلاق زوجتى إطلاقاً يوماً لأنها من بيت أصيل ويعرفون الله والأب رحمه الله كان لا يترك فــرض لله . والأم كانت بلســم فقدتها أنا شخصياً .
وان ما فعلته زوجتى للإنتقام منى كان يوجد شيطان الغيرة يراودها ويشتت عقلها وفكرها ويرشدها للإنتقام من زوجها مثلما فعل بها مع غيرها من النساء . وأتاح الشيطان الفرصة لها عندما أخذت كارت عيادة الدكتور فلان .. فكان هذا الدكتور أيضاً شيطاناً أكبر من شيطان الفكر الذى كان يشتت فكر وعقل زوجتى وجعلها بدون عقل ووعى لدرجة الأتصال بها تليفونياً فى أى وقت كما يشاء .. وسلب عقلها من التفكير . لكى تصده بأن هذا غلط ولن أستسلم لأغراضك الدانيئة .. مهما حاولت . ولكن أنتصر عليها الشيطان وأستسلمت لمكالمته التليفونية .. وجعلها مسلوبة الإرادة والتفكير .. حينما أخطأت جرماً كبيرا فى حق زوجها .. ألا وهو .. أصراراها وألحاحها والضغط على زوجها بالنوم ... كما أمرها الشيطان أن تفعل ذلك فى زوجها ... والشيطان الأخر .. ضحك عليها وأوقع بينها وبين زوجها ... فأنصح زوجها بألا فى الأمر شئ فلا تنام أيها الزوج حتى تسمع بنفسك ماذا
تفعله زوجتك من ورائك ... وأمر الشيطان الزوج أصطنع بأنك نائم
وأومر الزوجة أدخلى على زوجك لكى تتأكدى أنه نائم .. وهذا لكى يرى الزوج بنفسه منظر زوجته وتدخل عليه ببطئ وتخرج لتستكمل حديثها التليفونى مع الشيطان الكبير الدكتور فلان .
والغريب فى الأمر .. حالياً بأن الشيطان المسيطر فى عقلها .. يحذرها . ألا تقول الحقيقة أمام أخواتها ... رغم صرح لها بأن تقول لزوجها فقط
وعندما يأمرها زوجها تصرح بهذة الحقيقة لأخواتها .. يدخل الشيطان فى عقلها . ويحذرها ويمنعها .. ويقول لها قولى كل ده ... كان وهم .


فى ذات الأيــام إبنـتى كانت تبـكى وتقـبلنى. وأقــول لها فى حاجــة يا بنت .. تقول مافيش يا بابا وتصمت .. وجاءت أبنتى مرة أخرى يا بابا أنت مالك كده ولا على بالك أى حاجة قلت لها فى أيه يا بنت .. لا بلاش أنا لو قلت لك هتتخانق مع ماما
وذات يوماً سمعت البنت تهدد أمها وتقول لها والله العظيم لوحصل كده تانى أصل موش كل مرة حرام كده .. هقول لبابا .... ( أعذروا البنت ) كاد بها ولا قادرة التحمل والسكوت على تصرفات أمها الغريبة ... وبالفعل قالت البنت لوالدها يابابا
خلى بالك أمى كل يوم لما بتخرج بتكلم فى التليفون مع واحد أسمه الدكتور ....
والأب أول مرة يسمع عن هذا الأسم .. فإندهش الأب .. لماذا لم تقل له إنها بتكلم مع دكتور بخصوص الكشف ... فقال لإبنته أخرسى يا قليلة الأدب ما تقوليش كدة
على ماما تلاقيها بتسأل الدكتور عن مواعيد الكشف ولا حاجة .. فردت البنت على والدها موش معقول كل يوم يابابا وتضحك معه ولما أقرب منها .. تقول سلام دلوقتى بعدين . والغريب فى هذا الأمر الأم سمعت البنت وهى تكلم مع والدها وهى
ولا على بالها .. عادى جدا بل .. فعلت فى هذة الليلة أخطر ما يكون على البال مع زوجها .. ..... عندما دخل عليها زوجها وهى مستريحة على السرير بغرفة النوم كان معها .مكالمة عبر محمولها ... وسمع الزوج صوت رجل يتحدث معها ... وعندما أقترب الزوج منها انهت المكالمة بسرعة مع هذا الشخص .. وقالت له طيب .بعدين وسلام دلوقتى .
وكانت المكالمة التى رصــدها الــزوج من محمول زوجته بأسم الدكتور فلان
وكمان أسمه مسجل فى قائمة المحمول الخاص بالزوجة ... والمكالمة الصادرة من الدكتور كانت الساعة 1.30 صباح يــوم الخمـيس بتاريخ 20/5/2010 . فسألها الزوج من هذا الرجل .. قالت الزوجة ... لا ده صوت مدرسه الولد ... فإندهش الزوج من كذب الزوجة فـتركها وهــو فى حــالة تبتع لها . وذهب لغرفة الأولاد .... وأصطنع أنه مشغول بالكمبيوتر ... فدخلت الزوجة .. فقالت لزوحها قــوم نــام علــشان تقــدر تصحـــى بدرى ... قالتها أكثر من أربع مرات لزوجها


وبإلحاح شديد منها . ففهم الزوج أن المكالمة المستقبلة عبر محمولها .من هذا الرجل وكان يؤكد لها بموعد بأنه سوف يتصل بها على التليفون الأرضى
فقام الزوج لكى ينام لتحقيق رغبة زوجته .. وكانت الساعة حوالى 2.50 دقيقة صباح الخميس ... وأصطنع الزوج بأنه نائم .. وخرجت الزوجة تتحرك فى الشقة
وتدخل المطبخ وعملت كوب شاى ورنت على الدكتور من المحمول لكى يطلبها على تليفونها الأرضى حوالى الساعة 3.33 دقيقة صباح يوم الخميس 22/5/2010 ... وشاهد الزوج زوجته تدخل عليه وأقتربت من زوجها
وهى تمشى ببطئ لتتأكد أنه نائم ... وخرجت ببطئ وسمع الزوج صوت زوجته
صوت هامس غير مسموع وسمع زوجته تقول للشخص الغريب . ثوانى وراجعه
تانى ... تمـشى الــزوجــة بـبــطئ وتتـأكــد بــأن زوجــها نائم ... فالزوج لا يطيق الإصطناع فى النــوم وزوجـتـه تتحدث مع شخص غريب فقام ببطئ وسمع زوجته تقــول للدكتور بجد معقول هو أنا حلوة وصوتى حلو للدرجاتى .. فعندما أقترب الزوج ووضع يده على السماعة لكى يشتم الشخص الغريب أمسكت بيد زوجها وقالت للشخص . طب ســلام بقـى دلوقتى وأغلقت الخط بسرعة وجن جنون الزوج وسألها من هذا فقالت كلمات غير مفهومة ... خلاص أنا توبت وهبدأ أصلى
أنا أسفها .. وأستمرت لمدة شهر على إنكار الحقيقة رغم أن الحقيقة معروفة من البداية .
وبدأت الزوجة تبجح لزوجها وتقول له حلو ليك ووحش لغيرك ... لكن الزوج رد
عليها قال لها أنا كنت بتكلم مع ست من سن أمك علشان الشغل موش من وراكى
وبعد كده .. مافيش شغل كل واحد فى حاله خلاص .
أما أنتى فعلتى جريمة فى حقى وفى حق بنتك .. ورغم كل ده كان فى إشارات إنذار لكى . ولكن أصرتى على فعل ذلك .. ومع مين إنسان سافل قذر لا يستحق لقب دكتور .والأخطر من ذلك مات ضميرك وماصعبش عليكى زوجك وأبوا عيالك اللى حبك .

أكتر من نفسه .. عندما قلتى له أقوم نام وبإلحاح ولو كان أنتقام لزوجك .. ما يبقاش بهذة الصورة البشعه دى .. الرجل مهما كان لا يضعف عندما يتحدث مع إمرأة ... أينما المرأة تضعف بسرعة من أى رجل عندما يقول لها كلمات غزل أو كلمات خادشه ... الزوج يقول لزوجته ليه عملتى كده ... وهى ولا على بالها أى شئ هل هذا معقول فى أحكام المرأة فى الإسلام نحو زوجها .... هل لو الزوج يزنى . تقوم الزوجة هى كمان تزنى ...... هل هذا معقول يا بشر .
فبدأ الزوج يسأل زوجته أمام أخواتها ...... من هذا الرجل فقالت . دهوهم علشان تغير . كلام لا يصدقه عقل ... فقال لها الزوج أريد الصراحة منك أنتى وأنا هاسمحك وهى تنكر . فقال لها هذا الدكتور فلان.... قالت لا فقال الزوج أخر مكالمة لمحمولك الساعة .1.30 صباح الخميس 20/5/2010 برقم الدكتور فلان ... فقال أخوها الأكبر أحلفى على المصحف ... وحلفت كذبا على كتاب الله بأنها لا تعرفه ولا تكلمت معه وكل ده وهــم فى وهــم علشان زوجـى يغـير .. كذبت الزوجة لأنها ضعيفة الإيمان وبعـيـده عــن الله ولا تعرف حـتى معــنـى الله ... والــزوج كــاد يجــن من أفعالها
فى اليوم التالى أنكــر الدكتــور القــذر بأنه لا يعرفها عندما شتمه الزوج وقال لا ماحصلش لا أعرفها . والدليل على إنها الحقيقة .. الدكتور القذر أتصل بالزوج وهدده بأنه حرض حرامى لسرقة عيادته .. وسوف يبلغ عن الزوج الشرطة فقال له الزوج .. يا دكتور فلان (حرامى مين اللى سرقك ) .. أطمن يا دكتور أنت لا ذنب لك .. الغلط عند مراتى أنا .. هى اللى تساهلت معاك ان تتجرأ وتتصل بها فى أى وقت كما تشاء ومهدت بكل الطرق حتى على زوجها أجبرته على النوم لتحقيق رغبتك . وهى التحدث معها .
وبعد يومين وجـــد الــزوج فى دولاب ملابــس الزوجة كارت بأسم الدكتور فـلان
.. رغم إنها أنكرته وأقسمت بكتاب الله بأنها لا ذهبت عيادته ولا تعرفه ولا أتصل بها نهائياً . فقال لها الزوج كارت مين ده يا مدام .. أمسكت الكــارت وقطعــتـه قصاصات قالت مـوش عــارفــه جــه مينين ده ... لماذا قطــعــت الزوجة الكارت لقصــاصــات صغـيـرو ورمته على الأرض ... فجـمع الــزوج من وراء الــزوجـــة قصاصات الكارت الخاص بعيادة الطبيب وحــاول جـمعـه ولـزقــه ليكون إدانه على كذبها أمام أخواتها .


وبعد ذلك حاول الزوج الضغط على الزوجة لتقول الحقيقة ولماذا فعلت هكذا وهى مصره على الإنكار فهددها بالطلاق ... فذهبت إلى أخوها الأكبر .. وبعد يومين
ذهب الزوج لأخوها الأكبر وكبر زوجته أمام أهلها وزوجات أخواتها .. ووعد بأنه لا بفتح معها سيرة فى هذا الموضوع وبعد وصول الزوجة لبيتها قالت نعم الدكتور فلان. وبعد ذلك أنكرت .... ولكن الزوج لا يريد الحقيقة لأنه يعرف الحقيقة من الأول .. وأخيــرأ عــرف الحقيقة وأعترفت الزوجة بعد ضغط من الزوج عليها ... وهذة الحقيــقــة التى كان الــزوج متأـكد منها وأنكــرتها أمام أخــواتــها وسوف تنكرها مرات ومرات أمام أخواتها .

الزوج يريد أفادة .... هل يستمر مع هذة الزوجة أم ينفصل عنها أفضل ...
الزوج حاول ينسى ولكن موش قادر ينسى منظر زوجته وهى وتلح على لكى ينام ومنظرها المقذذ وهى تدخل عليه مرات لكى تتأكد أنه نائم مثل لصوص الفجر .
والزوج كان له أتصــالات مع النسـاء بحـكم الشغل فى مجال التسويق وكان يستقبل المكالمات التليفونية فى أى وقت أمام زوجته وكان كــلام عــادى فى مجال الشغـل . وكانت الزوجــة تتهــم الــزوج بإهماــله لها .. رغم أن الزوجة أحضرت أهلها له .. وألتزم الزوج معهم بعدم التعامل مع النساء فى الأتصال التليفونى حرصاً على مشاعر زوجته. وبالعكـس الزوج كان دائم الحرص بإسعاد أسرته . ولكن الزوجــة كــان يوجـد لديهــا وسوسه بأن زوجــها بيخونها
بــل لنـفــتـــرد بــأن الـــزوج بيـخـون زوجته كما الزوجة تعتقد ذلك فى زوجها .
من الــذى أعــطــها الحـــق بالخــيــانة مثــل مـــا زوجــهــا يـفــعـــل بخـيــانتـها .
لماذ ....... ؟ا لم تطلب الزوجة وتثبت علي زوجها الخيانة كما تدعى.. ويحق لها الطلاق منه. أفضل أن تعيش معه . وتستغفله وتدعوا زوجها للنــوم لكى تهـيــأ لنفسهـا فـرصــة بالتـنسيــق مع الشخـص الأخــر بأحــاديث السمر فجرا عبر المكالمات الهاتفية .

فهل معنى هذا يسمح للمرأة أن تفعل مثل ما يفعل الزوج ..؟ وتسمح لنفسها خيانة زوجها بمجــرد أن تــؤتى بشخــص أخر عبر التليفون ليسامرها أحاديث الغرام فى فجر الليالى . ولا فكــرت أن تخــشى يوماً على سمعتها بالأخص بأن الشخص التى تتحدث معــه. هل...؟ ممكــن أن يحافظ على ســر خيانتها معه ولا يعــلـــن عنه لأصــدقائه من أصدقــاء الســوء ويمكــن أن يتــداولوا محمولها بينهم لبــعـــض بــالأخــص الزوجة هذة ليست صغيرة فى السن عمرها تجاوز 36 عاما ولديها بنت عمرها 14 سنة وولد عمره 9 سنوات .
وفى النهاية ماذا أستفادت الزوجة من علاقتها التليفونية مع الشخص القذر الذى نسى ربه . وأحل لنفسه أنتهاك حرمات بيوت الناس عبر التليفون كل يوم مع الزوجــة المعــدومــة الضميـــر التى نســت ربها نحــو زوجـــها وأولادهــا
وللتعجب ..؟ من أمر هذة الزوجة .... تتضحك عندما يقول لها الزوج ليه ... كده
وكأنها لم تفعل شئ نهائى ... وكأنه شئ عادى يحدث ... وتداعب أبنها وتضحك
معه .. لأنها بمنتهى البساطة عندما يتم مواجهتها بهذا الفعل تنكر وتقول . مافيش حاجة كل ده وهم فى وهم . كنت بمثل على زوجى علشان أبث فى قلبه الغيرة نحوى وبرغم أبنتها الصغيرة هى اللى أكتشفت أمرها . وأخر مكالمة أستلامتها الزوجة من الدكتور الشيطان حوالى 1.30 ليأمرها أن تنتظره على الأرضى الساعة 3 قرب الفجر .. وكارت الدكتور الشيطان الذى وجده زوجها فى ملابسها .. وقطعته قصاصات صغيرة وألزق الزوج الكارت وأعادة وأحتفظ به .. برغم كل ده ... تحلف على كتاب كذباً . فاويلا لها من عقاب ربنا
وفى النهاية عـــندما تحــدث الـــزوج مع زوجته وهما فى نزهة خارج منزلهم
أريد أن أسألك أنتى معى بقالك 15 سنة ... ولما كان فى حد بيعا أتقى اللهك بالتليفون
كنتى بتقولى كل حاجة وبصراحة .
لماذا .. وبالذات هذا الطبيب ... أخفيتى عنى كل شئ حتى تماديتى معه كثيرا عبر التليفون بدون علمى ..

الزوجة : أصل لاقيت شخصية كبيرة .. فى حد يلاقى دكتور كده يتكلم معاه ... أعجبت بشخصيته .. وبصراحة كان نفسى زمان أتجوز دكتور .
الزوج : الكلام ده .. كلام فارغ ... مافيش واحدة ست تسئ لسمعتها لهذا الحد أنتى أكيد مجنونة ..... يعنى لو كان وعدك بالجواز ... وقالك أطلقى وأنا هتجوزك ... كنتى ممكن تخلعينى ... علشان هتجوزى دكتور ..
الزوجة : وهل كان حقيقى لو قال كده .. كان هيرضى يجوز واحدة موش من مقامه .
الــزوج : وأيه المانع . أنتى جميلة وكلك وسامة ولسة ياما هنشوف بلاوى فى
الدنيا .
وفقدت الزوجة حب زوجها لها .. وفقد رجولته أمامها .. وإستحالة الثقة بها مرة أخرى ... وإستحالة الحياة معها مهما كانت الأسباب
رغم أن الزوج حاول تكراراً ومراراً .. أن ينسى وبيتقرب من زوجته
ويعاملة معاملة حسنة حتى الأن ويتكلم معها ويضحك وأحياناً يتألم ونار تقيد فى جسمه وقلبه يدق كثيرا عندما تمر صورتها أمام عينه وتقوله أقوم نام... من أجل مكالمة منتظره من كلب قذر للأسف دكتور ... ويتعذب كثيرا لمنظرها الأخر وهى تترك السماعة مع القذر لكى تدخل على زوجها لكى تتأكد أنه نائم .
العجيب والمدهش فى هذة الزوجة : طلب منها زوجها أن تقــرأ هــذة القـصــة بنفسها وتنسى نهائياً . ليست هى المقصودة .. لكى يصحو ضميرها وتعترف أنها مخطـئه فى نفسـها وزوجـها .. أبـدا ... كان ردها .. إيه المجنون دة ... المقصود (زوجها ) وضحـكـت بإستهــزاء .. ولا إعـتـبار لمشاعر وألام الزوج التى جرحته
عندما أخطأ الزوج فى حق زوجتة : أعترف بغلطه وتأسف ووعد أخواتها بألا يفعل ذلك مرة ثانية ولا يهمل زوجته ... وقطع علاقاته بأى إنسانة سواء من بعيد أو قريب ... وأعتذر لزوجته وبكى فى حضنها بأنه أخطأ فى حقها ذات يوماً ..
لماذا .... ؟ أنتى أيتها الزوجة أستمرتى فى الأنتقام .من زوجك . ولماذا لم تعترفى وتبكى فى حضنه مثل ما فعل معكى لعل الله يغفر لكى ولزوجك .. وتستمر حياتكم
هذا يؤكد بأنها سوف تطيع الشيطان وكل مرة يقولها أبقى أنكرى الحقيقة .



أريد ردود مفيدة على هذا الموضوع المحير والعجيب هل الزوج يطلق زوجته .
وما الدافع الذى دفع الزوجة أن تفعل ذلك فى زوجها .
----------------------------------------------------------------------

سبحان الله