منتدى الفلكى السيوف
لاأله ألا أنت غفرانك أنى كنت من الظالمين
سبحانك أللهم وبحمدك سبحان الله العظيم
اهلا بك زائرنا الكريم
فضلا ليس امرا يشرفنا انضمامك الى منتدى الفلكى السيوف

Hello to all the visitors who are increasing glamorous location and permanent luster of their existence, especially visitors Users Forum USA Almitrdeden constantly on the site and wish them well is not that a smallish site logs membership and wish to interact to communicate more Thank you for your attention
منتدى الفلكى السيوف
لاأله ألا أنت غفرانك أنى كنت من الظالمين
سبحانك أللهم وبحمدك سبحان الله العظيم
اهلا بك زائرنا الكريم
فضلا ليس امرا يشرفنا انضمامك الى منتدى الفلكى السيوف

Hello to all the visitors who are increasing glamorous location and permanent luster of their existence, especially visitors Users Forum USA Almitrdeden constantly on the site and wish them well is not that a smallish site logs membership and wish to interact to communicate more Thank you for your attention
منتدى الفلكى السيوف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الفلكى السيوف

منتدى الفلكى السيوف . &&&& . أفلام _ ألعاب _ برامج محمول _ برامج كمبيوتر _ اسلاميات
 
التسجيلالرئيسيةدخولألعابأحدث الصور
قصة الطفل الاحدى عشر سنة Fb110
57357

بنك الطعام المصري
معاً ضد الجوع

مستشفي سرطان الأطفال
Childrens Cancer Hosbital

معا لحماية الأطفال
Unite For Children

المواضيع الأخيرة
» بالفيديو فتاة تكشف طريقة اغتصاب المعتقلات دون هتك العرض
قصة الطفل الاحدى عشر سنة Icon_minitimeالخميس 03 أبريل 2014, 2:21 am من طرف السيد المنشاوى

» أولى أول عقيدة - يعنى إية إسلام ؟
قصة الطفل الاحدى عشر سنة Icon_minitimeالأحد 14 يوليو 2013, 5:03 am من طرف السيد المنشاوى

»  برنامج رامز عنخ امون - الحلقة 3 الثالثة - محمد هنيدي
قصة الطفل الاحدى عشر سنة Icon_minitimeالأحد 14 يوليو 2013, 4:59 am من طرف السيد المنشاوى

» كيف يتسوق اليهود الجبناء
قصة الطفل الاحدى عشر سنة Icon_minitimeالخميس 11 يوليو 2013, 5:25 am من طرف ياسمين امين

» مطلوب موزعون و مسوقين شاي الريف أكسبريس مذاق لا يقاووم ولذة تدوم طوال اليوم
قصة الطفل الاحدى عشر سنة Icon_minitimeالإثنين 01 أبريل 2013, 3:17 pm من طرف Taymora

» شاهد كيف يمر الجنين بمراحل التخلق في رحم أمه
قصة الطفل الاحدى عشر سنة Icon_minitimeالأربعاء 20 مارس 2013, 5:05 am من طرف السيد المنشاوى

» فيلم توم وجيري الجديد القراصنه 2012
قصة الطفل الاحدى عشر سنة Icon_minitimeالثلاثاء 19 مارس 2013, 6:31 am من طرف السيد المنشاوى

» قناة امجاد السلفية تفضح ابراهيم عيسى ببرنامج الارهابي
قصة الطفل الاحدى عشر سنة Icon_minitimeالسبت 16 مارس 2013, 1:50 am من طرف السيد المنشاوى

»  HD نجوم المجازفة مطاردات السيارات | الجزيرة الوثائقية
قصة الطفل الاحدى عشر سنة Icon_minitimeالأربعاء 13 مارس 2013, 3:33 am من طرف السيد المنشاوى


 

 قصة الطفل الاحدى عشر سنة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
smsma012
مشرف
مشرف
smsma012


عدد المساهمات : 653
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/07/2010
العمر : 37

قصة الطفل الاحدى عشر سنة Empty
مُساهمةموضوع: قصة الطفل الاحدى عشر سنة   قصة الطفل الاحدى عشر سنة Icon_minitimeالأحد 19 سبتمبر 2010, 9:28 am

بسم الله الرحمن الرحيم...


اليكم هذه القصه الرااائعه واتمنى ماتنظروا لطول جملها ولكن عيشوا احداثهاااا البسيطه...


فى كل يوم جمعة ، وبعد الصلاة ، كان الإمام والخطيب وابنه البالغ من العمر إحدى عشر سنه من شأنه أن يخرج في بلدتهم ويوزع على الناس كتيب صغير بعنوان "طريقا إلى الجنة" وغيرها من الأدب المطبوعات الإسلاميه.
وفى أحدى الأيام بعد ظهر الجمعة ، جاء الوقت للإمام وابنه للنزول الى الشوارع لتوزيع الكتيبات ، وكان الجو باردا جدا في الخارج ، فضلا عن هطول الامطار
الصبي ارتدى كثير من الملابس حتى لا يشعر بالبرد ، وقال : 'حسنا يا أبي ، أنا مستعد!
سأله والده ، 'مستعد لماذا' ' قال الأبن يا أبي ، لقد حان الوقت لكى نخرج لتوزيع هذه الكتيبات الإسلامية.
أجابه أبوه ، الطقس شديد البرودة في الخارج وانها تمطر بغزاره.
أدهش الصبى أبوه بالأجابه وقال ، ولكن يا أبى لا يزال هناك ناس يذهبون إلى النار على الرغم من أنها تمطر
أجاب الأب ، ولكننى لن أخرج فى هذا الطقس
قال الصبى ، هل يمكن يا أبى ، أنا أذهب أنا من فضلك لتوزيع الكتيبات تردد والده للحظة ثم قال : يمكنك الذهاب ، وأعطاه بعض الكتبات
قال الصبى 'شكرا يا أبي!
ورغم أن عمر هذا الصبى أحدى عشر عاماً فقط إلا أنه مشى فى شوارع المدينه فى هذا الطقس البارد والممطر لكى يوزع الكتيبات على من يقابله من الناس وظل يتردد من باب إلى باب حتى يوزع الكتيبات الأسلاميه.
بعد ساعتين من المشي تحت المطر ، تبقى معه آخر كتيب وظل يبحث عن أحد الماره فى الشارع لكى يعطيه له ، ولكن كانت الشوارع مهجورة تماما.
ثم إستدار إلى الرصيف المقابل لكى يذهب إلى أول منزل يقابله حتى يعطيهم الكتيب.
ودق جرس الباب ، ولكن لا أحد يجيب..
ظل يدق الجرس مرارا وتكرارا ، ولكن لا زال لا أحد يجيب ، وأراد أن يرحل ، ولكن شيئا ما يمنعه.
مرة أخرى ، التفت إلى الباب ودق الجرس وأخذ يطرق على الباب بقبضته بقوه وهو لا يعلم مالذى جعله ينتظر كل هذا الوقت ، وظل يطرق على الباب وهذه المرة فتح الباب ببطء.
وكانت تقف عند الباب إمرأه كبيره فى السن ويبدو عليها علامات الحزن الشديد فقالت له ، ماذا أستطيع أن أفعل لك يابنى.
قال لها الصبى الصغير ونظر لها بعينان متألقتان وعلى وجهه إبتسامه أضائت لها العالم: 'سيدتي ، أنا آسف إذا كنت أزعجتك ، ولكن فقط اريد ان اقول لكى ان الله يحبك حقيقى ويعتني بك وجئت لكى أعطيكى آخر كتيب معى والذى سوف يخبرك كل شيء عن الله ، والغرض الحقيقي من الخلق ، وكيفية تحقيق رضوانه '.
وأعطاها الكتيب وأراد الأنصراف فقالت له 'شكرا لك يا بني! وحياك الله!
في الأسبوع القادم بعد صلاة جمعة ، وكان الإمام يعطى محاضره ، وعندما أنتهى منها وسأل : 'هل لدى أي شخص سؤال أو يريد أن يقول شيئا؟
ببطء ، وفي الصفوف الخلفية وبين السيدات ، كانت سيدة عجوز يُسمع صوتها تقول:
'لا أحد في هذا الجمع يعرفني، ولم أتى إلى هنا من قبل، وقبل الجمعه الماضيه لم أكن مسلمه ولم فكر أن أكون كذلك.
وقد توفي زوجي منذ سنوات قليلة ، وتركنى وحيده تماما في هذا العالم.. ويوم الجمعة الماضي كان الجو بارد جداً وكانت تمطر ، وقد قررت أن أنتحر لأننى لم يبقى لدى أى أمل فى الحياة.
لذا أحضرت حبل وكرسى وصعدت إلى الغرفه العلويه فى بيتى، ثم قمت بتثبيت الحبل جيداً فى أحدى عوارض السقف الخشبيه ووقفت فوق الكرسى وثبت طرف الحبل الآخر حول عنقى، وقد كنت وحيده ويملؤنى الحزن وكنت على وشك أن أقفز.
وفجأة سمعت صوت رنين جرس الباب في الطابق السفلي ، فقلت سوف أنتظر لحظات ولن أجيب وأياً كان من يطرق الباب فسوف يذهب بعد قليل.
أنتظرت ثم إنتظرت حتى ينصرف من بالباب ولكن كان صوت الطرق على الباب ورنين الجرس يرتفع ويزداد.
قلت لنفسي مرة أخرى ، 'من على وجه الأرض يمكن أن يكون هذا؟ لا أحد على الإطلاق يدق جرس بابى ولا يأتي أحد ليراني '. رفعت الحبل من حول رقبتى وقلت أذهب لأرى من بالباب ويدق الجرس والباب بصوت عالى وبكل هذا الأصرار.
عندما فتحت الباب لم أصدق عينى فقد كان صبى صغير وعيناه تتألقان وعلى وجهه إبتسامه ملائكيه لم أر مثلها من قبل ، حقيى لا يمكننى أن أصفها لكم
الكلمات التي جاءت من فمه مست قلبي الذي كان ميتا ثم قفز إلى الحياة مره أخرى ، وقال لى بصوت ملائكى ، 'سيدتي ، لقد أتيت الأن لكى أقول لكى ان الله يحبك حقيقة ويعتني بك!
ثم أعطانى هذا الكتيب الذى أحمله "الطريق إلى الجنه"
وكما أتانى هذا الملاك الصغير فجأه أختفى مره أخرى وذهب من خلال البرد والمطر ، وأنا أغلقت بابي وبتأنى شديد قمت بقراءة كل كلمة فى هذا الكتاب. ثم ذهبت إلى الأعلى وقمت بإزالة الحبل والكرسي. لأننى لن أحتاج إلى أي منهم بعد الأن.
ترون؟ أنا الآن سعيده جداً لأننى تعرفت إلى الأله الواحد الحقيقى.
ولأن عنوان هذا المركز الأسلامى مطبوع على ظهر الكتيب ، جئت الى هنا بنفسى لاقول لكم الحمد لله وأشكركم على هذا الملاك الصغير الذي جائنى في الوقت المناسب تماما ، ومن خلال ذلك تم إنقاذ روحي من الخلود في الجحيم. '
لم تكن هناك عين لا تدمع فى المسجد وتعالت صيحات التكبير .... الله أكبر.....
الإمام الأب نزل من على المنبر وذهب إلى الصف الأمامي حيث كان يجلس أبنه هذا الملاك الصغير....
وأحتضن ابنه بين ذراعيه وأجهش فى البكاء أمام الناس دون تحفظ.
ربما لم يكن بين هذا الجمع أب فخور بأبنه مثل هذا الأب ...


تحياتي ....
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة الطفل الاحدى عشر سنة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الفلكى السيوف  :: المنتدى الثقافى :: القصص القصيرة-
انتقل الى: